نتائج البحث: الغنائية الجماعية
نعرض في هذه المقالة مداخلات قدمها فنانون وشعراء وأدباء ومثقفون فلسطينيون حول النكبة وسرديّتها، وإحياء سرديتها، في الأدب والشعر والفن التشكيلي عمومًا. إذْ تمثّل النكبة ذاكرةً لصيقةً بالهوية الفلسطينية، وتنفتح صفحات هذه الذاكرة على قضايا متشعّبة تطاول السياسي والاجتماعي.
الوصف للعالم الجديد واستحضار زمن الاستعمار والعبودية والرغبة بالعزلة مع الشعور بالزمن مضافًا إليها شعور الشاعر بالشيخوخة والفناء سنقرأها في كتاب ديريك والكوت الشعري "البلشون الأبيض" (2010). عام 2015 ترجمه الشاعر إسكندر غريب، وهو يعيد إصداره الآن عن دار لازورد.
لا تبتعد أغراض الغناء الشعبي الأردني، على وجه العموم، عن أغراض الشعر العربي التقليدي. كما أن التشابه بينهما- القصيدة العربية التقليدية، والقصيدة الأردنية المتغنّى بها- يكاد يكون صارخًا بوضوحه واتساع عناصره.
يقدم الناقد العراقي المقيم في الولايات المتحدة، حاتم الصكر، دراسة نقدية مهمّة حول دفاتر مواطنه الفنان التشكيلي العراقي غسان غائب الشعرية، المعتمدة على التركيب والفن المفاهيمي لمستلّات من قراءاته الشعريّة المتنوعة، في كتاب صدر حديثًا حمل عنوان: "كن شاسعًا كالهواء".
إننا إزاء خريطة للشعر.. أربعة وعشرون شاعرًا، عرف الشاعر شوقي بزيع كيف يروينا من مناطقهم فجاب بين أصقاعهم وقدّمهم لنا في كتابه الجديد "مسارات الحداثة- قراءة في تجارب الشعراء المؤسّسين" (دار الرافدين، 2021، 285 صفحة).
تساهم مصممة الأزياء وسيدة الأعمال البريطانية فيفيان ويستوود والمصور الألماني فولفجانج تيلمانس مع 100 فنان آخرين بأعمالهم الفنية ومقالاتهم في مجلة (ليمبو) الجديدة التي أطلقت خصيصا لمساعدة زملائهم ممن لا يعملون خلال فترة العزل العام.
الأفلام السينمائية شكّلت الأرض الخصبة لمعظم ثنائيات الغناء العربي تاريخيًا، وهو ما يذهب إليه الفنان والأكاديمي الموسيقي الأردني د. أيمن تيسير الذي يرى أن "الأفلام السينمائية أسهمت بتعريف المشاهدين والمستمعين العرب على فن الديالوغ، وحتى على المونولوغ".
الشاعر عيسى، من مواليد مخيم ببيلا في سورية عام 1964، صدر له عدد من الدواوين والكتب النقدية، هنا حوار معه:
في احتفال غنائي عفوي جمعَ زكي ناصيف ووديع الصافي، وكلاهما كانا في سن الشيخوخة الجميل، قال وديع: هيدا زكي ناصيف جسر الفن، العظيم المتواضع، الطفل الكبير.. فرد عليه زكي ناصيف: حاجتك بقى!
نقدم في هذه الدراسة ترجمة لقصيدة غنائية تندرج تحت ما يعرف بـ "قصائد الحب الإلهي"، بطلاها هما نابو، إله الكتابة والحكمة، وقرينته الإلاهة تَشْميتو (المعنى الحرفي لاسمها هو "السميعة"، أي المستجيبة للدعوات).